الأهداف

1.⁠ ⁠تضييق الفجوة الجندرية

تشجيع النقاش المجتمعي حول أهمية دور المرأة في الإعلام الرقمي، وإبراز نماذج إيجابية لنساء رائدات في هذا المجال.

الاعتراف بالتحديات التي تواجه النساء في الإعلام الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي، والعمل على تجاوزها.• تعزيز التوازن في التمثيل الجندري من خلال تقديم فرص متساوية للنساء والرجال للمشاركة في صناعة المحتوى الرقمي.

دعم المبادرات التي تهدف إلى تمكين النساء في هذا المجال، مثل تقديم ورش عمل تدريبية وبرامج إرشادية.

التصدي للصور النمطية السلبية التي تُعزز التمييز الجندري من خلال نشر محتوى أكثر شمولية وعدالة.

العمل على وضع سياسات واضحة في المنصات الرقمية تضمن حماية النساء من التحيّز والتحرش الإلكتروني.

2.⁠ ⁠التمكين والتدريب

بناء شراكات مع منظمات وقادة الرأي لتوسيع نطاق التأثير وتعزيز حضور النساء في مختلف المجالات الرقمية..

توفير المهارات والأدوات اللازمة للنساء لتحدي الصور النمطية، وإنتاج محتوى مؤثر يعزز تمثيلهن في الفضاء الرقمي• تنظيم ورش عمل دورية تركز على بناء القدرات في مجالات مثل الإعلام الرقمي، الإنتاج الإبداعي، وإدارة المحتوى الرقمي.

إنشاء منصات تشاركية تتيح للنساء تبادل الخبرات والمعارف وتحفيزهن على تطوير مشاريع رقمية تعكس قصصهن ورؤاهن.

تقديم الدعم التقني والاستشارات لضمان استدامة المبادرات الرقمية التي تساهم في تغيير السرديات المجتمعية حول دور المرأة.

3.⁠ ⁠تأسيس فضاء رقمي بديل

دفع النقاش نحو سياسات رقمية عادلة تسعى للحد من العنف السيبراني وتضمن حماية النساء في جميع المساحات الافتراضية.

بناء منصات تعكس رؤى وتجارب النساء، وتدعم تمثيلًا أكثر تنوعًا وعدالة في الإعلام الرقمي.• تعزيز محتوى يركز على قضايا النساء المهمّشة وينقل أصواتهن بطريقة أصيلة وداعمة.

تطوير أدوات تكنولوجية تسهم في خلق مساحة حوار آمنة تتيح للنساء التعبير عن آرائهن بحرية بعيدًا عن التحيز والهجمات الرقمية.

التشبيك مع منصات وصناع محتوى يتبنون قيم الشمولية والمساواة، مما يُسهم في بناء تحالفات تعزز التغيير الإيجابي في البيئة الرقمية.

تخصيص موارد لتدريب النساء على إنتاج المحتوى الرقمي وإدارة المنصات بأنفسهن، مما يعزز من تمكينهن ويتيح لهن فرصة قيادة السرد الرقمي من وجهة نظرهن الحيوية.

4.⁠ ⁠دعم الناجيات من الاستهداف الإلكتروني

تفعيل دور المجتمع المحلي من خلال تشكيل لجان دعم تعمل على نشر التوعية والتدخل في حالات الطوارئ المتعلقة بالعنف الإلكتروني.

تطوير برامج متخصصة تقدم الدعم القانوني، والعاطفي، والنفسي للناجيات من العنف الرقمي، بما في ذلك جلسات الإرشاد ومجموعات الدعم.

تعزيز سياسات أكثر صرامة لمكافحة التنمر الإلكتروني والتحرش الرقمي، من خلال حملات المناصرة والتوعية.

توفير أدوات تدريبية تشمل ورش عمل حول الأمان الرقمي، وإدارة الخصوصية، والتعامل مع التهديدات الإلكترونية.

تزويد النساء بمهارات متقدمة في الإعلام الرقمي، بما في ذلك استخدام الذكاء الاصطناعي، والبودكاست، واستراتيجيات التواصل الاجتماعي.

تعليم مهارات القيادة، والثقة بالنفس، والحزم، لمساعدة النساء في استعادة مساحتهن الرقمية وتعزيز حضورهن.• تحسين الوصول إلى منصات الإبلاغ عن التحرش الإلكتروني والانتهاكات الرقمية، من خلال تبسيط العمليات وضمان الخصوصية والسرية.

إقامة شراكات مع منظمات تقنية وشركات منصات التواصل الاجتماعي لتطبيق إجراءات أكثر اندماجًا وشمولاً لحماية النساء من الاعتداءات الرقمية.

تنظيم حملات إعلامية تُسلط الضوء على تأثير العنف الإلكتروني على النساء وتعزز مناخًا من التضامن والدعم المجتمعي.

إنشاء منصات رقمية متخصصة تجمع بين النساء لتشارك الخبرات، وتقديم الإرشادات والنصائح حول مواجهة الهجمات الإلكترونية.

الاستفادة من البيانات البحثية لتطوير سياسات وقائية وتأهيلية تعالج الفجوات في التعامل مع الجرائم الرقمية التي تستهدف النساء.

5.⁠ ⁠بناء فضاء رقمي أكثر أمانًا

تطوير تقنيات مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لرصد الخطابات العنيفة أو المسيئة وإزالتها بشكل فعّال وسريع.

إطلاق مبادرات إعلامية ومنصات رقمية تراعي حساسية النوع الاجتماعي، وتسهم في مواجهة الخطابات السامة وتقليل العنف الإلكتروني.

التعاون مع شركات التكنولوجيا وصناع القرار للدفع نحو سياسات تحمي النساء وتضمن بيئات رقمية أكثر أمانًا• تعزيز التوعية الرقمية من خلال برامج تدريبية وورش عمل تستهدف النساء والفئات المهمشة، لبناء قدراتهن في التصدي للأخطار الرقمية وحماية خصوصيتهن.

دعم الأبحاث والدراسات التي تركز على تحليل التحديات الرقمية التي تواجه النساء وتقديم حلول مبتكرة للتعامل معها.

إنشاء شبكات دعم مجتمعية رقمية تعمل على تقديم المشورة والمساندة للنساء اللواتي يتعرضن للعنف الإلكتروني أو يواجهن تحديات مشابهة.

تكثيف الجهود في مجال التربية الرقمية، بدءًا من المدارس والجامعات، لترسيخ ثقافة الاحترام المتبادل والمسؤولية في الفضاء الرقمي.

زر الذهاب إلى الأعلى